الاثنين، 24 أغسطس 2020


يا ليلى ان فـــؤادي مـــثلـوج...و صدري يختنق و يــضيق


 فــراقــك لا  اكــاد  أحـمـلـه...رماني في بحر حزن عميق


تُعاركني مواجعي وتُقرحني...و بِتّ في  بحــرها كالغـريق

القيصر

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...