الاثنين، 24 أغسطس 2020

 


القيصر بتاريخ 1-2-2019

ضاع فؤادي وأشجانه تترى

بالنّوى بالشوق

بحنين الفراق

يا راحلا

و دموع الأسى تتبعه

إن الضلوع

قد أسقمتها الأشواق

ما كل هذا التوق 

في فؤادي

كلما طال

سرى في الأعماق

ما كل هذا الحنين

في صدري

كلما داريته

ازداد إحراق

ما كل هذه الذكريات

تجتاحني

و تحاصرني

بالاغلال و الأطواق..

القيصر_


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...