وجهكِ بدر تَـمٌّ
يشرق الفجر
من ضيائه
شعرك ليلٌ مهيب
والليل يحتار
في سواده
رايتُ وصفكِ
فأصبحتُ
مسحورا به
و تائهْ
فحسنكِ فاق الحُسنَ
ليس شيء
في بهائه
اردتُ مدحهُ
فعجزَ
القلمُ عن ثنائه
فانتِ خير
من حنَّ اليها
فؤادي تحت سمائه
أحببتك
و نزلتُ
على حكم الهوى
و قضائه
هواكِ رهيب
ما اشدّ نار
رمضائه
اصابني منه
داء عضال
لا سبيل الى شفائه..
القيصر_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق