الأحد، 23 أغسطس 2020


 وجهكِ بدر تَـمٌّ 
  يشرق الفجر 
 من ضيائه
شعرك ليلٌ مهيب
والليل يحتار 
في سواده
رايتُ وصفكِ
 فأصبحتُ
مسحورا به
 و تائهْ
فحسنكِ فاق الحُسنَ
ليس شيء
 في بهائه
 اردتُ مدحهُ
 فعجزَ
القلمُ عن  ثنائه
فانتِ خير 
من حنَّ اليها
 فؤادي تحت سمائه
أحببتك
و نزلتُ 
على حكم الهوى
و قضائه
 هواكِ رهيب
ما اشدّ نار
 رمضائه
 اصابني منه  
داء عضال
لا سبيل الى شفائه..
القيصر_

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...