الاثنين، 24 أغسطس 2020



أغمري فؤادي عشقا
و دعِ الأشواق
تسيح في جناني
اخترقي حدودي و أسواري
و استوطني بين
 ضفاف وجداني
اغمر ي الحنايا ألقا
و امسحي عنها
تليد الأحزانِ
و خذيني في رحابك أسيرا
سأعشق السجن
إن كنتِ أنتِ سجّاني
كم عشت غريبا
بلا وطن
بلا مرسى و لا شطآنِ
ما عاد لي وطن سواك
فأنت ملتحدي
و أنت أوطاني..

القيصر_

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...