الأحد، 23 أغسطس 2020


ليل خدِرٌ و الـصمـت يلـفـني
فكري و فــؤادي ظــل حائـرا
اكْتَلأَتْ عَيْنِي ترقب الطّــسم
لـعـلّ طـيــفها يـأتــني زائـرا
كلما تحرك شبح في الدّجى
ظننت خـيالها يمشي سائـرا
و هذا العشق و حنينه بَليَ
حتى أضحى بأعماقي غائرا
القيصر_بلغازي




 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...