على محراب هواها مـشـيت دربي
عـشقـها خـطّـه الـقـدر عــلى كفّي
قـد وطّـنـت نــفـسي عـلى هــواها
فـعـشقي حـلفها وعشـقـها حـلـفي
نـذرت لـعـشـقــها كـل جــوارحي
ما ظنـنت هـواها كـنـصل السّيـف
ويـا ليت المـزار يـقـرب و يــدنـو
فـــتَـسقي بـالـوصل غُـلّـة جـوفي
يأبى الـفـؤاد ان يـــشـتـفي مــنها
كاني أُساق لمـصرعي و حـتـفي
القيصر_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق