الأحد، 23 أغسطس 2020


رميتيني بنار
 البعد و الهجران
تركت بصدري جراحا
و فيضا من الأحزان
ما كان هذا في الحسبان..!
أعطيتك الكثير.,
نذرت لك عمري
و نبض الوجدان
فما نابني
إلا الجحود و النكران..
فصبرا جميلا
لعلِّي أنساك
فأجد السلوى في النسيان
سأنساك يا من 
حسِبتها يوما إنسان..
القيصر

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...