الاثنين، 24 أغسطس 2020


و الشوق يغلي كمِرجل
فاضت من حره أدمعي
و الاحزان تدقّ صدري
في كل جزء و موضع
تجرّعت من أليم النوى
حتى غصّت تراقيَ بالجرع
بُليتُ بروعٍ لست أحمــله
كأني أنظر الغذاة مصرعي
القيصر

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...