الثلاثاء، 18 أغسطس 2020



 مذ عرفت هواكِ
__بقلم القيصر_
مذ عرفتُ هواك
و انا بين حناياكِ مسجون
و رحلتِ عني.. فاصبحتُ اراك
في كل حركة و سكون
تهون علي الدنيا بأسرها
و هواكِ لا يهون
و بحثْتُ عنك في كل الطرقات
و بحثتُ عنك في ضوء العيون
و سألتُ عنكِ الاشجار و الاطيار
و سألتُ عنك الثمار و الغصون
خيالك لا يفارقني لحظة
و روْعُ النَّوى
يكاد يقودني للجنون
للجنون..
          

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...