قيصريات2018
اخبروني كيف للفؤاد
ان ينساها و يشتفي
و هي في خيالي
لا تفارقه لحظة
و لا تختفي
لو كان الأمر بيدي
لَرحلتُ في الاوطان
آتبع أثرها و أقتفي
فهي وحدها
التي بها
الفؤاد يكتفي..
فانتِ التي انتخبكِ القدر.. بقلم\ يوسف القيصر \29\9\2018 يا خيرَ من حنَّ اليها وِجداني و ملأ حبُّـها بصري و مسمعي.. فلا الفؤادُ سيهوى سواكِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق